لقد وصل المعرض الدولي لـ (كانتون) كما كان مقرراً

تأسست معرض الصين للاستيراد والتصدير ، المختصر باسم معرض كانتون ، في 25 أبريل 1957. يتم عقده في قوانغتشو كل ربيع وخريف ،التي نظمتها وزارة التجارة وحكومة مقاطعة قوانغدونغ، ويتم استضافته من قبل مركز التجارة الخارجية الصينية. إنه حدث تجاري دولي شامل مع أطول تاريخ، أعلى مستوى، أكبر نطاق،أكبر عدد من المشترين الحاضرين، والانتشار الأوسع من البلدان والمناطق، وأفضل نتائج المعاملات في الصين.

موضوع معرض كانتون هذا العام هو "خدمة التنمية عالية الجودة وتعزيز الانفتاح على مستوى عال"، وسيتم عقد المعارض خارج الإنترنت في ثلاث مراحل. في 15 أبريل،انطلقت المعرض الصيني للاستيراد والتصدير (معرض كانتون) في قوانغتشو.

شهد معرض كانتون هذا العام زيادة كبيرة في الحجم مرة أخرى، حيث شارك ما مجموعه 29000 شركة، مما يواصل الاتجاه العام لتصبح أكثر حيوية من عام إلى آخر.وفقا لإحصاءات وسائل الإعلام، أكثر من 20000 من المشترين الأجانب تدفقوا في ساعة واحدة فقط قبل افتتاح المتحف، منهم 40% كانوا مشترين جدد.في الوقت الذي أثارت فيه الاضطرابات في الشرق الأوسط مخاوف في السوق الدولية، افتتاح معرض كانتون الكبير والحيوي جلب اليقين للتجارة العالمية.

وقد أنشأ معرض كانتون للاستيراد آلية اتصال طويلة الأجل ومستقرة مع أكثر من 140 مؤسسة تجارية دولية في جميع أنحاء العالم،و تأثيرها الدولي يزداد يوما بعد يوممع تركيز مؤسسات التجارة الحكومية الأجنبية وجمعيات الصناعة، سنركز على زراعة موارد المعارض المحتملة للبلدان على طول "الحزام والطريق".أصبحت الشركات على طول "الحزام والطريق" أكبر معارض في المعارض الاستيرادية.

بعد أكثر من عشر سنوات من التنمية ، تحسنت مستوى التدويل والتخصص في معرض كانتون للتصدير بشكل كبير ،وتم تحسين وظائف المنصة المفتوحة متعددة الوظائف بشكل مستمربالنظر إلى الوقت الحاضر ، فإن حجم وإمكانات الاستهلاك في السوق الصينية يتم إطلاق سراحها بشكل أكبر ، وأساس السوق لتجارة الواردات يتوسع باستمرار ،وقد دخلت معرض كانتون للمستوردات حقبة جديدة من التنمية عالية الجودة.

في السنوات الأخيرة ، قام معرض الاستيراد في معرض كانتون باستمرار بتحسين هيكله الموضوعي استجابةً للوضع السوقي الجديد للاستهلاك المحلي وتحديث الهيكل الصناعي.كما زرعت قطاعات فرعية مثل منتجات الرضع والأطفال والعناية الشخصية اليومية الكيميائية، جذب الشركات والمنتجات من إيطاليا وألمانيا وبولندا وكوريا الجنوبية ودول أخرى.توسيع المواضيع الجديدة يوفر مرحلة لمنتجات أجنبية عالية الجودة للدخول إلى السوق الصينية، كما يوفر خيارات أكثر ثراء لتلبية الاحتياجات الاستهلاكية الشخصية والمتنوعة والمتباينة للناس.